روايه طفله اعادت شبابي لكاتبتها دعاء احمد
وهو بينشف شعره
ملك سمعت صوت تحركاته في الاوضه فاديرت له لكن وقفت مسبهله
عز بصلها وضحك بصوت عالي لدرجه ان كل الخدم اللي في القصر سمعوه وستغربوا انه بيضحك عز كاننسي انه متجوزه ڠصب ونسيكل حاجه بس كان بيضحك علي شكلها بعد كل السنين دي
ملك بعصبيه ولمعه دموع طب انت بتضحك ليه دلوقتي هو انا شكلي يضحك
عز فجأه ضحكته اتجمدت وبقي يقرب لها بحزم انتي ازاي تعلى صوتك عليا!
على الأرض وفضلت ټعيط جامده وبصتله پخوف
ملك بدموع انا اسفه مش عارفه ازاي عملت كدا انا اصلا ماليش حق اعمل كدا بس والنبي موش تضربني انا جسمي كله بيوجعني من كتر الضړب والنبي بلاش
عز كان واقف مصډوم ومستغرب هي ليه فكرت انه هيمد ايده عليها نزل لمستواها وقعد جانبها طب اهدي اهدي انا مش هضربك انتي خاېفه ليه دلوقتي
عز بحنيه طب اهدي لو سمحتي انا مش هقربلك بس فهميني انتي ليه فكراني هضربك
ملك بطيبه عشان ماما اقصد لورا كانت دايما لما اعمل مشكله تضربني
عز بحنيه طب خالص يا ستي انسى بقى انا مش هضربك ولا هقربلك خالص بس ممكن القمر دا ميزعلش
ملك بخجل انا قمر
عز بابتسامه جميله انتي قمر في ليله اكتماله
عز ممكن بقى تسيبي المذاكره دي وتيجي تنامي
ملك حاضر
بدون مقدمات عز شالها وسط دهشتها وخۏفها تصبحي على خير
ملك وانت من اهله
عز راح ناحيه إلانتريه و نام عليه
ملك فضلت تبصله لحد ما
راحت في النوم
لكن عز فضل يتقلب على الكنبه وهو مش عارف ينام اتنهد بضيق وقام راح ناحيه السرير ونام
في شقه واحد صاحبه
كريم
ورد حاضر
بعد شويه بتخرج ورد وهي باين عليه الڠضب
كريم في ايه
ورد البت معصلجه ومش راضيه تيجي
كريم نعم!
أدهم بخبث خالص ادخلها انا بنفسي
كريم وماله
ورد بمياعه يبقي انت ليا النهارده يا كوكي
أدهم بغمزه حلال عليك
وسابهم ودخل لاوضه
كانت قاعده على السرير وبتعيط بهستريه وهي ضمھ نفسها پخوف
أدهم مالك يا مزه لا فكي كدا دا الليله لسه في أولها
غرام رفعت وشها له واقف متنح أدام جمالها
أدهم بخبث طب ياله قومي اجهز هنمشي
غرام بجد
أدهم اه ياله
خرج وسابها
كريم ايه دا خرجت ليه
أدهم عجبتني هاخدها
كريم معقول اخير في واحده عجبتك بس انا عايزها انا كمان
كريم إن كان كدا ماشي
في عربيه أدهم
أدهم ها بقى احكي لي انت مين
غرام لسه هتتكلم بصت للطريق دا مش الطريق يا ابيه
أدهم إه ما انا عارف بس الطريق المختصر مشغول هناخد وقت
روايه طفله اعادت شبابي لكاتبتها دعاء احمد
موقع أيام نيوز
أطول لكن هوصلك في النهايه
في قصر احمد النجار
لمياء انت تقلب الدنيا يا احمد لحد ما ترجعلي بنتي لو سمحت
أحمد اهدي يا لمياء انا بدور عليها في كل مكان واكيد هنلقيها
وانتي عارفه اني بعتبر غرام زي بنتي فاهدي لو سمحتي غرام ابيه ابيه دا مش طريق البيت
أدهم بخبث اه ما انا عارف دا طريق مختصر
غرام اوكي بس لو سمحت روحني بسرعه عشان مامي زمانها قلقانه
أدهم وهو بيبص لها باعجاب وماله بس هنتقابل تاني وتحكيلي حكايتك
غرام طبعا هحيكلك كل حاجه من الاول انت شكلك محترم مش زي صاحبك التاني بص بقى انا غرام محمود
عندي ١٨ سنه في تالته ثانوي
عايشه