روح الصخر روان محمود ك
هي بقا هههههه ساره يعني انت ممثل فمش دقه قديمه وهتفهم الفكره ده غير علاقاتك الكتير فمش هيفرق معاك المره دي او مش هتمسك فيا بعدها ايه ايه رايك زياد مش عارف بصي هي مش حكايه دقه قديمه وليه متتجوزيش زي بقيت البنات سوري يعني انتي اي حد يتمناكي بصي اوعدك هفكر ساره تمام ماشي ايه ده مالها همسه بتجري كده ليه نبقا نتكلم تمام باي ................... لنذهب لروح التي تجهزت للقاء اليوم بالتدريبات المكثفه فهو خصم ليس سهل فهو يحمل المئات والالاف من الكيلوات لتذهب لماتش المصارعه وهي ترتدي الترنج الاسود الذي يخفي معالم جسدها بالكامل وترتدي هذا القناع ليداري وجهها فللا يظهر الاعينيها ليظهر الشخص الملقب بالمنتقم امام الجميع لتصعد الحلبه نعم انها تري حشد كبير من الجماهير اتي ليري هذه المباراه الكبيره وبالاخص تري صخر الحديدي رجل الاعمال الكبير الشاب الذي ذاع صيته واالذي يخافه الكثير من الناس غناه غني فاحش وله وسامته وجاذبيته المعروف بها علمت بوجوده عندما رات هذا العد الكبير من البودي جارد كما انه مصارع قديم بسبب قوه بنيانه ولكنه توقف بسبب مشغاله لتصعد الحلبه لتبدا المعركه.. صخر ايه ده مفيش تكافؤ اصلا ومفيش مقارنه ازاي ده يلاعب ده ده جسمه ضعيف جدااا استحاله ده هيكسبه بسهوله جدا وماتش مش هيبقي ممتع شخص ما لا حضرتك ده المنتقم ده مشهور بالرغم من ضئاله جسمه الاانه احسن مصارع فمصر بحركاته ومشهور جدا صخر بنظره عمليه للمنتقم ذات معني فخياله...امممم اما نشوف لتبدا المعركه بان الرجل يطرحها ارضا بسهوله وينظظر لها نظره استهزاء ع ان واحد في هذا الحجم يتحداه صخر مش قلتلك استحاله ويبتسم ولكن هاهي لاتستسلم لياتي في راسها هذا المنظر الذ طالما عكر عليها صفو حياتها منذ طفولتها ليجعلها مثل الڼار تريد ان ټنتقم من كل رجل لتقوم پغضب وتسقطه ارضا بسبب انقضاضها السريع عليه وهو في زهو انتصاره وتوسعه ضر با ويينقلب الحال فلا يستطيع الوقوف وهاهي تتنهد وتشهق وتزفر بسبب قوتها واندفاعها وڠضبها من كل رجل ليتفاجا صخر من خذا البرطان لذي صدر عن هذا الشخص الضئيل ليكلم احد من حراسه ويامره بجمع المعلومات اللازمه عن هذا الشخص الذي يدعي المنتقم ثم يذهب وهو في غايه الاندهاش لتذهب روح ككل مره الي منزلها وهي منتصره ع رجل جديد ولكن ماان دخلت منزلها حتي سمعت بكاء وشهقات اتيه من الغرفه كانت تظنها فالبدايه ورد فهي صاحبه البكاء الدائم ولكن لتكتشف انها همسه وساره بجانبها لتجري عليها بقلب الام وبنظره خائفه فهي تعلم ان هذه الاخت بتصرفاتها وافعالها المجنونه يمكن لها ان تدمر حياتها لذا تحافظ عليهم فهي اختهم الكبري روح مالك ياهمس .................... لناتي لورد التي نزلت صباحا لتذهب لقسم الشرطه لتتابع عملها زتقابل هذا الشخص الذي امس عرفت معه شعور جديد عن الخۏف وهي وان كانت ومازالت تخافه الا انها لاتشعر بدقان قليها المجنونه التي تختبرها لاول مره الامعه فقط لاتشعر بها الاعندما ينظر لها او يتحدث او ېلمس يديها حتي يصافحها لاتعلم لماذا ولكنه شعور جديد عليها لياذن لها بالدخول لتجلس ويبداون في احتساء الشاس بعد ان طلب من العسكري احضاره لتجده ينظر اليها طويلا فترتبك وتخفض بصرها وتقول بجديه زائده ورد يلا اتفضل قولي كل حاجه عن قضيه الاسلحه دي بورقها بخيوطها بالشكوك بكل حاجه وكل صغيره وكبيره رائد ههههههه طب اهدي كل ده مره واحده ورد لا انا معنديش وقت وعايزه اخلص احنا جايين نشتغل مش جايه ملاهي ليعرف انها تتهكم ع حديثه الذي قالهةعندما وقعت مغشيه عليها فيبتسم بجانب فمه ع طريقتها بالرغم من انها تريد ان تغضبه الا انه اسعده انها تتذكر حديثه من الامس وهاهو يري شخصيه جديده تجذبه فشخصيتها في العمليه تختلف عن شخصيتها الرقيقه كانثي فهي عمليه واثقه فنفسها متحمسه تريد النجاح رائد حاضر اتفضلي بصي كل الموضوع اننا عرفنا ان في شحنه اسلحه بتدخل كل سنه تحت اسم شركه كبيره جدااسمها اس ام اس وبيديرها وواحد ملوش دعوه بالموضوع وغالبا االراس الكبيره مش هو ورد وانتو ايه الي عرفكم انه مش هو ليبتسم احنا قبضنا ع واحد واعترف انه ميعرفش الراس الكبيره كل الي كان بيحصل عباره عن تليفونات ورسايل بميعاد ومكان التسليم ورد تمام والارقام دي متقدروش تعرفوا صاحبها رائد لا طبعا هما اذكي من كده دي ارقام مش متسجله باسم حد ده غير ان بعد كل عمليه بيكسروا الخط او بيرموه بعد الرساله ورد تمام طيب ايه الخيط اللي انتو ماشين وراه عشان توصلوا لمعلومات رائد بصراحه دي مهمه سريه فيها حياه ناس معنديش تصريح بالتحدث عنها ورد تمام ليتحدثوا بامور شتي عن القضيه وتفاصيل صغيره وتفاصيل القبض ع هذا المتهم وبعد ان انتهوا من الحديث رائد تحبي تشوفي المتهم ورد بشجاعه لم تعهدهاا في نغسها ولكن لمصلحه عملها فليهون كل شئ ورد اه اكيد فابتسم فهو عرف انها تجازف وانها ارق من رؤيه المجرمين ولكن هيي قررت فلينفذ لها ليقول لها. رائد اه الزنزانه اللي المتهم فيها زنزانه سريه محدش يعرف بيها غيري وانا بس الي معايا مفتاحه لان طبعا للعصابه لو وصلتله هتحاول تقتله ومش محتاج اقولك طبعا ان مفيش حد لازم يعرف باي حاجه من اللي اتكلمنا فيهها ورد اه اه طبعا اتفضل ليتقدم وتسير وراءه ليدخلها من ممرات عديده حتي يصبحوا في مكان لايقف فيه اي من العساكر او السجانين فتخاف من المكان ومن وجودها معه فيه لينظر لها فهو من حكم خبرته كظابط يعرف معني هذه النظرات فهي خائغه من فكره وجودها معه في مكان واحد ليضغط ع احدي ازرار النور ليفتح مخبا سري ولكن هو يسمع احد العساكر يمروا ليجذبها سريعا من يديها داخل المخبا ويغلق الباب السري باحضانه دفئ رجولي جذاب لاول مره تشعر به تود لو تظل هكذا فهي لم تري والدها وتتنفس رائحته الرجوليه العطريه النفاذه المثيره للغايه اما هو بعد ان تاكد من اغلاق الباب السحري وجدها قابعه في احضانه لاتتحرك لايعلم من الصدمه ام من الخۏف ولكنه عشق هذا الشعور فهي تتحامي به ولكن شعر انه مسيرا لامخيرا ولكن كانت المفاجاه....ټصفعه ع وجههه رداا ع المتملكه التي جعلتها تشعر بالاكتمال وانها ترفرف فالسماء ياتري ايه رد فعل رائد ع الالم وياتري ايه الي هيربط صخر بروح وباي طريقه وهيكنشف حقيقه المنتقم ولا لا وايه هيكون رد زياد ع اقتراح ساره وهمس هترد ع روح تقولها ايه عن سبب بكائها بسبب الخطه وياتري علاقه موجه واسر هتمشي ازاي وعلاقه همسه بمراد هتكمل ولا لا ومراد هيسامحها ولا لا روووووني زياد بصي مش عارف بس هفكر واقولك روح الصخر....الحلقه السادسه. بقلم الكاتبه. روان محمود ولكن بالرغم من ان هذا اغضبه لكنه بداخله اسعده انها بالرغم رقتها وضعفها الظاهر الا انها تستطيع الحفاظ ع نفسها ليغلب ع وجهه الڠضب الظاهري منها لتنكمش ع نفسها ورد انا عايزه امشي بعد اذنك ليرمقها بنظره ڠضب ليسير امامها فلو كان غيرها من فعل لجعله يتمني المۏت ولكن انها هي من يحلم بها في احلام يقظته فليسامحها فهو احترم رد فعلها رائد بصوت غاضب اتفضلي قابلي الزفت وبعدين امشي لتتقدم خائفه من معالم وجهه ليفتح الزنزانه التي بداخل المخبا السري لتدخل وتري من يظهر ع وجهه الاجرام رائد ايه ياسيد ضيافتنا عجباك سيد اوي ياباشا الحمد لله انا تبت والله ياباشا واعترفت بكل اللي اعرفه ياباشا وربنا رائد ماحنا عارفين ياسيد الهانم بس عايزه تتكلم معاك شويه لينظر لها بنظره شھوانيه ونظره اعجاب ليغازلها بعينيه ..اووي اوووي انت تؤمر ياجميل لينزل رائد بصفعه ع قفاه رائد احترم نفسك يالا سيد حاضر ياباشا لينظر للاسفل بينما هي تمسك في ملابس رائد لتحتمي به من هذا الكائن ليسعده هذا الشعور فهو بالفعل يريد ان يضمها ويحميها من هذا العالم فهي ارق من ذلك ولكن لينظر لها مطولا للي عينيها التي يشتاق اليها لتنظ له فيهيم بها لينظر لهم سيد اجبلوكم اتنين لمون ياباشا لتخجل هي من هذا التعبير وتخفض عينها بعدما كانت سابحه في بحور عينيه الدائفه بالرغم من القسۏه لظاهره اما هو بعد ان اخفضت عينيها لييفيق رائد ماتحترم نفسك يابغل انت ليميل عليها وهي مازالت تمسك بثيابه ما اسعده رائد اهدي مينفعش تكوني خاېفه قدام الاشكال دي هيكلوكي وانتي بسكوته كده لتنظر له نظره شرسه وتترك ملابسه وتنظر نظره شجاعه فهي اقوي من الخۏف ومعها راائد بالرغم من خۏفها منه الا انه مصدر امان بالنسبه له ليقول في نفسه بعدما تركت ملابسه يارتها ماطمنت ورد اتفضل احكيلي كل حاجه وازاي كانواا بيراسلوك ازاي والعمليات كانت بتم زي بسرعه وفانجاز فيالها من انثي تتحول بسرعه لتظهر شخصيتها العمليه لتتحدث معه مايقرب من النص ساعه فبالرغم من كللامهم عن الصفقه والعمليات الا انه كان يستشيط ڠضبا ان هذا الكائن يتحدث معها وتبدو لكلامه اهتماما كبيرا وتسمعه ولا تعيره اي اهتمام وترد علبه ويري برائتها وابتسامتها فكان يود ان ياخذها من يديها ويقول ان هذه ملكه ويلكم الاخر في وجهه ولكنه افاق عليها وهي تقول .يلا يارائد ياله من جمال الاسم بالنسبه له عندما تنطقه هذه الشفاه الرقيقه المنتفخه والمحمره قليلا يود لو يعود مره اخري ولكن بتملك اكثر يود ان يشعر انها ملكه يود لو يكسر عظامها في احضانه ويختمها بصك ملكيته لتلمس ملتبسه ليفيق من شروده..اتفضلي ليغلق الزنزانه وياخذها وتمشي خلفه فهي ايضا تتذكر قبلته بالرغم من تملكه الا انعا تريد ان تشعر بنفس شعور شفاهه مىه اخري عليها ودفئه وهي في احضانه ولكن لتطرد هذه الافكار المراهقه ولتلفت لعملها لتصل الي مكتبه لتاتي لتستاذن ان تغدر ويسمح لها ولكن لحظه فمن هذه التي تدخل مكتبه بهذه الملابس الضيقه والمثيره والجسم مثل عارضات الترضياء بهذا الدلال لتدخل خلفها وهي لاتشعر بنفسها وماذا تفعل فانها احدي المذيعات التي تريد ان تجري معه حوار عن انجازاته ليراها تقف وتدخل بعد هذه المذيعه فيبتسم ابتسامه بسيطه غير ظاهره فانعا عادت بالرغم من انعا قالت انعا سوف تغادر من لحظه ولكن هيا للعب واشعال غيرتها رائد اتفضلي ياجميل مالك ياورد