قصه مشوقه
حور ومن ثم اتجهوا هاضر انتهوا من لقاءهم الثاني كانت الساعة تعدت الرابعة اسند جبينه علي جبينها بحبك عملتي فيااه ايه هتجيبي اجلي خلاص همست وانا بحب انتي جدا ابتسم خاطفا لمسة رقيقة وتسطح علي ظهره وناما ككل يوم الفصل 7 وهو ممسك يدها متوجها نحو الاسطبل عندما وصل الي باب الاسطبل ايدي نظر لها كأنه يتعجب مما تقول مالها سيبها ترك يدها علي مضض واتسعت عيناه لما فعلته فهي بمجرد تركه ليدها اخذت تجري ناحية حصان ابيض جميل واخذت تحاول فتح بابه ولكنها لم تستطع فعادت امامه مرة اخري تقف امامه وهي قصيرة تضغط يديها ببعضهما وضامتهم لصدرها وترفع وجهها له فكانت عبارة عن طفلة جميلة وبالغة الاثارة امام والدها تنتظر منه الحلوى ممكن تساعدني وتفتح لرعد الباب لم يستطع الرد كل هذا وهو فقط ينظر لها وهي تترجاه قطعة حلوى امامه تطالب بأكلها يا الهي لم اعد قادرا علي الاحتمال انت ليه مش بترد عليا ممكن تساعدني كان جوابه مقتضبا حاضر ذهب من امامها وفتح الباب اسرعت تجاه رعد تقبله وتمسح علي رأسه رعد خلاص مامي وافقت اني اركب الحصان بس انا عايزة اركبك ها يا تري هتوقعني زي زمان والا خلاص انت بقيت صحبي علا صهيل الحصان كأنه يفهمها انت متصاحبة علي رعد اه مش انتي ماكنتيش بتيجي هنا اقتربت منه وهي تزيح خصلة من شعرها لخلف اذنها هقولك علي سر بيني وبين بابي بس اوعي تقول لمامي كان سارحا في حركات ملامحها وعندما انهت كلامها اقترب حور قلبي بيوجعني اقترب واخذها في حضنه هششش هيسكت بقربي منك