الخميس 26 ديسمبر 2024

تحدتني فاحببتها الفصل الثالث

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


الشقه ولم يلحظا بابها الذي بقي مفتوح الذي دخلت منه رنا خلفهم دون ان يروها فريد قفلتي الباب يا صحر صحر وهي تضحك بغنق فهي فتاه ليل لا انا ماليش في قبل بيبان انا ليا في حاجه تانيه تتحسس جسده بجراءه بالغه
فريد وقد اثارته طب انا هشوفه واجي وهم ليخرج من الغرفه اما رنا التي كانت تقف علي باب الغرفه تستمع لحديثهما باذان لا تفهم اي شي ممايحدث جرت علي غرفه اخري اختباءت بها اما فريد فاغلق باب الشقه ورجع لغرفه التي يوجد بها فتاه اليل صحر فريد مش يلا

صحر بقلك ايه متيجي نروح اوضه غير دي فريد وهو ليه بقي 
صحر مش مرتاحه للاوضه دي
فريد بضحك تكوني فاكره نفسك مراتي دنتي يدوب ليله صحر بضحكه مستفزه منا لما اكون مرتاحه هكيفك 
فريد وهو يحملها اذاكان كدا اوك ثم ذهب بها لغرفه التي تختبي بها رنا التي ما ان سمعت باب الغرفه ختي اختباءت بدولاب الغرفه تنظر من فتحه صغيره به لتري ما يحدث وهي تضع يدها علي فمها پخوف مما تري ولا تفهم اي شي مما يحدث سوي انها تجدي رجل وامراءه عاريان لا تفهم ماذا يفعلان
صفاء بعنج لالالا انتا عارفني يا روحي بحب ماليش في الرقه دي
فريد بضحك انا الي دافع يعني انا الي اكتيف بالطريقه الي انا اشوفها بس عشان خاطرك تمام ثم انهال عليها  شديد مما جعل الفتاه تتاوه بالم وبعد 
صحر وهي تعد المال وترتدي ثيابها بس دنتا شديد اوي فريد بسخريه انتي الي طلبتي صحر وهي ترتدي بتالم بس مش كدافريد والله انتي الي طلبتي ويلي البسي عشان تمشي
صحر طب هشوفك تاني امتي 
فريد بلامبلاه لما اقرر ومفيش مقابله هنا تاني خلاص الشقه التانيه بتجهز
صحر بضحك ليه مدي حلوه ومحدش عارف مين طالع ومين نازل 
فريد پغضب وبعدين انا قلت ايه
صحر اوك ثم خرجت بعد ارتداء ثيابها من الشقه وذهبت اما فريد فقد ترك الغرفه وذهب لحمام الغرفه الاخري لكي يستحم وينزل لاسفل ولا علم له بوجود تلك الطفله التي شاهدت كل ما حدث بادق تفاصيله وقد الجمت الصدمه فمها خرجت رنا من مخباءها تحاول الا تحدث اي صوت خوافا من فريد حتي انا الساعه وقعت من يدها ولم تنتبه خرجت سريعا بدون احداث ضجه نزلت شقتها واغلقت الباب خلفها سريعا وجسدها كله ينتفض وسرعان ما وقعت مغشي عليها ولم تشعر بشي اخر عندما افاقت وجدت الجميع حولها مالك يا رنا ولكنها لم تستطع النطق ولاحظ جميعهم
خۏفها من فريد وابتعادها عنه ولكنهم لم يعلقو ولم يسالها احد عن السبب حتي فريد اعتقدو ان صمتها بسبب سفرها وترك فريد الذي كانت متعلقه به وسبب بعدها عنه انها غاضبه منهم ختي ان والدتها لم تستفسر منها علي الهديه بل لم تتذكر سؤالها ايضا في خضم الاحداث ظلت رنا تتذكر وقلبها يغتصر مت الالم فلم تفهم ما راته الاوهي في السادسه عشر حينها کرهت فريد بطريقه لا يمكن تخيلها فقد ظلت تلك الذكري القذره في ذهنها بادق التفاصيل جعلت رنا تكره فريد وتخاف منه وكلما راته شعرت بالاشمئزاز منه ولكنها الي الان لا تعلم سبب اختفاظها بقلادته افاقت رنا من ذكرياتها وتفكيرها علي صوت باب غرفتها ينفتح ببطي يتري مين الي بيفتح الباب وهيحصل ايه بين رنا وفريد

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات