قصه جديده الفصل السادس والسابع بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
الفصل السادس والسابع
موسى بهمس قاټل مش تقولي كدا من الاول اني عجبك.... زي ما أنتي عجبتيني و مش هتعرفي تكدبي المره دي أنتي جيالي بمزاجك البيت... مش زي المره اللي فاتت انا اللي روحتلك
رنيم حاولة تشيل ايديه من عليها پخوف... شديد و هي بتصرخ بصوت مكتوم تحت ايديه و هتصرخي تقوليلهم ايه وافقت على طلبه و جتيلي برجليك البيت... و الصراحه دا احسنلك لاني مكنتش هسيبك غير لما اعمل اللي أنا عايزه برضاكي او ڠصب
موسى مسك ايديها الاتنين بيد وحده و هي بتصرخ بصوتها كله تحت ايديه و بتحاول تبعده عنها و دموعها بدات تنزل من الخۏف و الړعب
موسى ببرود لا انتي كدا هتبوظي الليله كلها بدموعك... دي اللي يشوفك يقول انك مغصوبه مش جيالي بمزاجك اصلا مفيش حاجه تاني تدخلك البيت غير انك وافقتي على اللي طلبته منك
موسى بلع ريقه بړعب و اتكلم بالعافيه رحيم انا...
حدفه وقع على الارض و قال بزعيق غور من قدامي
موسى مسح الډم.... من على انفه و حاول يجمع شجعته و و اتكلم رغم الخۏف اللي جوه و أنت مالك اجلها و لا مجلهاش هي اللي رنتلي و قالتلي اجلها و كان بمزاجها
انهاء جملته بزعيق قام موسى و ركبه بتخبط في بعض... جري برا الغرفه پخوف شديد لانه پيترعب من قاسم و رحيم و الاخص قاسم
رحيم بهدوء ممكن تهدي انا معاكي مش هيقدر يرجعلك تاني
رنيم بشهقات هو بيكدب عليك انا و الله ما كلمته و لا اعرف نمرته اصلا
انا عارف و متاكد من كدا تعالي يلا علشان تاكلي و ارجعي نامي بس اقفلي على نفسك بالمفتاح بعد كدا
رنيم خرجت من بخجل شديد انا اسفه... مش عايزة أكل انا محتاجه انام
رحيم بصرامه شديده مينفعش تنامي من غير ما تكلي أنتي مكلتيش حاجه من الصبح تعالي معايا
هزت راسها بخحل و هي بتمسح دموعها... نزلت معاه كان الجميع على السفره قعدت رنيم جنب ازهار و قدمها موسى فضلت طول الوقت بصله پخوف شديد
هيثم بص ل موسى بأستغراب مين