قصه كامله
يا بابا انا
وقبل ما تكمل كان زيدان خرج من الشقه
سهر لنفسها طب اعمل اي دلوقتي مش قدامي حل غير ان ارجع لبيتي عشان ماما متخربش بيتها
وبالفعل دخلت لمت هدومها وهدوم العيال ولبسوا
وقبل ما تمشي دخلت لمامتها
سهر ممكن ادخل
رانيا عايزه اي
سهر جايه اقولك اني ماشيه
رانيا رايحه فين
سهر راجعه بيتي
رانيا عين العقل الواحده ملهاش غير بيتها وجوزها
رانيا سلام
وسابتها ومشيت
وكلمت ابوها قالتله وزعل انها راجعه لجوزها
اول ما دخلت البيت
اياد حمد لله علي السلامه مقولتيش لي انك راجعه كنت جيت اخدتك بڈم ..ا تتبهدلي في الموصلات
سهر وانت متصلتش لي عرفت انا راجعه امتا
اياد اي الاسلوب اللي بتتكلمي بيه ده
سهر عايزني اكلمك ازاي يعني وانت عايز هتتجوز عليا
سهر بقول اللي انت عايز تعمله
اياد انتي جبتي الكلام ده منين
سهر من صور خطوبتك
اياد بصدممه اكبر خطوبتي
سهر اه خطوبتك ولا كنت فاكر اني مش هعرف
واديته التليفون يشوف الصور
اياد مين اللي بعتلك الصور دي
سهر حماتي العزيزه بعتها عشان تقولي انها هتجوزك عشان تجبلهم الواد يا ابو البنات
في الوقت ده خرجت مامته من المطبخ
وقالت لا عملت كده
اياد لي يا امي تعملي كده
ناديه عشان تعرف انك هتتجوز واحده تجبلك الواد بدلها هي اللي بتجيب البنات بس دي
اياد يا امي لي تعملي مشاكل دلوقتي بس
ناديه مشاكل اي انت راجل يعني ليكي الحق تتجوز مره واتنين وتلاته ولو مش عجبها في داهيه هجوزك ست ستها مع خطيبتك
وسبتهم وداخله اوضتها وقفها صوت ناديه
وهي بتقول رايحه فين يا اختي
سهر داخله اوضتي
ناديه لا دي اوضتي انا اللي قاعده في الاوضه دي واياد قاعد في اوضه الاطفال شوفيلك انتي بقي مكان تاني
سهر بعصپيه وزعيق لا انتي اللي تشوفيلك مكان تاني ده بيتي ودي اوضتي وهقعد فيها ڠصب عن اي حد
ناديه بصدممه انت شايف بتزعق فيا ازاي وانت ساكت
اياد حقك عليا انا هي برضو مصډومه من اللي حصل
ناديه ما تنشف ياض لو فضلت كده هي اللي هتمشي كلمتها عليك بعد كده
اياد تمشي مين انا راجل ومحدش يمشي كلمته عليا الا انتي يا امي
ناديه حبيب امك
خرجت سهر
وقالت طب يا حبيب امك شوف هتنام فين انت وامك لان الاوضه اللي انت بتنام فيها دي اوضه بناتي وهما اللي هيناموا فيها ودي اوضتي ومحدش هينام معايا فيها
اياد دخل عليها بع صبيه
وقال اي اللي انتي بتقوليه ده
سهر اللي سمعته ولو مش عاجبك طلقني وامشي
اياد اطلقك وامشي كمان ده اي دي انتي ناسيه انها شقتي
سهر بس انا والشقه من حق الزوجه طالما