قصه جديده

حست بفرحه خصوصا إنها عرفت من حبيبه أد ايه أحمد بيحبها بس حابه تتأكد وكمان ټنتقم منه 
نكمل
تاني يوم بيصحي أحمد قبل زينب
بيخبط علي باب أوضتها 
نعم
نعم الله عليكي يا ختي فين الفطار 
هو إنت صدقت نفسك أوعا تفكر إني هقوم ست نشيطه بقاا وزجه مثاليه أحضر الفطار وأقول قوم يا بيبي الفطار جاهز 
طب ما دا طبيعي ماحنا متجوزين

بالإكراه وسيبني أكمل يمكن مفكرها روايه هقبل بالوضع وشويه شويه أحبك ونعيش قصه حب وو
بااااس اهدي كدا ايه بتحضري في الجمل من بليل 
لا من النهار يا خفيف و شوف رايح فين أنا رايحه الكليه بقالي مده مرحتش
جز علي سنانه بطريقه خوفتني وعينه الديبي وهو ڠضبان بتخوف مووت بس كان لازم أثبت علي موقفي فقفلت الباب في وشه وجريت لبست هدومي عشان أنزل طبعاا هو خلص لبس قبلي 
نفسي أعرف لما نحن أبطأ 
هوصلك معايا
و لو حد شافنا 
انتي ليه محسساني إني شاقطك ما أنتي مراتي
لاا بص أنا مش عايزه حد يعرف ممكن
مردش ونزل أنا مهزقه سيكا
وصلنا 
رحت لصحابي أشوف ايه فاتني وما إلي خلافه عدي الوقت ببطأ وملل مش فاهمه حاجه الحمد لله بسبب الفتره اللي غبتها بس عادي سيكا
خلصت محضراتي بس هو كان عنده محاضره كنت هروح بس هو قالي أستني فقعدت في الكافتيريا 
محستش بالوقت لأني كنت بقرأ روايه علي الفون بس لقيت حد جه قعد قدامي 
ببص كان أحمد
إبتسمت بتلقائية يمكن حبيت أحمد او يمكن دا تعلق بإهتمامه بيا اللي استمر سنين من غير ما أحس بس طريقته كانت غلط وبرجع أقول يمكن حس إن حبه ممكن يضيع فمحبش يجازف محبش يضيع حبه أنا عارفه إن اللي بيحب بيعمل أي حاجه كل شيء مسموح بيه في الحب والحړب بس أنا هو أنا بحبه دا محيرني
فقت علي صوته
مش يلا
تيجي نتمشي 
أبتسم يلا
وإتمشينا شويه وجابلي غزل البنات طفله أنااا أوي
لحظه دا هيتخانق دا كله عشان حد بيقولي هو القمر بيطلع بالنهار دا حتي طريقته بيئة أوي
المهم بيتخانقوا هو بيضرب أاه بس دا اڼضرب ووقع هو قلبي بيوجعني ليه وايه الدموع دي و بعد تدخل الناس انفض الحوار
إنت كويس
ااه بس انتي غبيه ازاي تعملي كدا كان ممكن ټتأذي 
إنت تسكت خالص مكنش في داعي لدا كله 
أنا غيور نفسي محدش يشوفك غيري وأنا عمري مهشوف غيرك
وأنا عمري ما شفت غيرك 
ايه
ولا حاجه
زينب
بحب غيرتك و نرفزتك
بس
انحرجت ووشي جاب ألوان 
بحبك أنت كمان
ااه كلمه من سنين مستنيها وأنا بعشقك