تميم
بس فى الاول وانا صغيره قولت ده حب مراهقه مش حب حقيقى ومع الايام هتأكد من كده لحد ما دخلت الجامعه كنت بفرح اوى لما بشوفك ولما حسيت انك مش مهتم بيا ولا بتفكر فيا قولت يبقى اكيد فى واحده فى حياتك لحد ما قبلت محمد حست حاجه اتجاه فكرته حب حاولت انساك وافكر فيه وفعلا ده حصل اتعلقت بى وبدءت اعجب بكلامه وحركاته بس برضه محستش معاه الاحساس اللى كنت بحسه ليك ومع الوقت اخد عليه انا فكرته حب بس هو كان تعود مش اكتر وهو هو نفس الاحساس بيجى ليا كل لما بشوفك لدرجة مره انت قبلتنى انا ومحمد وبعد ما مشيت محمد قالى ان مقابلاتك لينا دى مش صدفه وان هو بيشوف فى عنيك حب ليا انا طبعآ نفيت الكلام ده نهائى واكد ليه ان مفيش حاجه فى قلبك من نحيتى بس بينى وبين نفسى كنت بتمنى يبقى كلام محمد حقيقى وانك بتحبينى فعلا ومع الايام جه محمد واتقدم ليا واتخطبنا وانت اختفيت فاجئه وبعد كده طلع عليك انك بقيت بتاع بنات وسهر وشرب سعتها عرفت واتأكد انك مش بتحبينى ولا هتكون ليا وعشت مع محمد ويوم ما شفتك فى الفيلا عندكم لما كنا قعدين عندكم كان هاين عليا اديك بسکينه فى بطنك بس مشيت من قدامك قبل ما ارتكب الچريمه وبعد كده بدءت اشوفك كل يوم تانى لما قعدنا فى الشقه ومحمد سبنى كانت كرمتى وجعانى ان محمد سبنى وفى نفس الوقت انت قولتلى كلام فى الاوضه انك يتحب واحده ومش حاسه بيك سعتها فقد الامل فيك وفى محمد وقعد انتظر رجوع محمد لسبب واحد ان هرد اعتبارى وفى نفس الوقت هرجع انساك معاه زى الاول
اسر ياااااااااااه كل ده مخبياه فى قلبك عنى
مها نفس حكايتك ما انت قعد مخبى عنى حبك ليا يمكن لو كنت جيت واعترفت بحبك ليا من زمان كانت حاجات كتير اتغيرت بس انا والله مكنش قصدى اصغر منك ولا حاجه بلعكس انا كنت فرحانه بيك وكل كلمه طلعت ليه كانت من قلبى بجد ودموعها نزلت منها
اسر مسك وشها بأيديه الاتنين وقال شششش خلاص بلاش دموعك دى علشان بټحرق قلبى من جوه
مها انا مش عايزاك تزعل منى
اسر مسح دموعها بأيده وقال مش زعلان منك والله انا بحبك يا مها وبغير عليكى ومش عايز اى راجل يبص ليكى بصه ولا حتى يكلمك نص كلمه انتى بتعتى انا وبس يا مها فاهمه
مها وانا مقدرش اكون غير ليك
اسر يابت بتحبينى
مها هزت راسها بمعنى اه
اسر طب عينى فى عنيكى كده
مها اهو علشان تصدق وبصت فى عنيه
اسر سرح فى
مها احم اسر مش هينفع
اسر ها
مها مش هينفع ابعد ويلا بينا
اسر بعد عنها وقال ا ا اسف
مها مش كنت بتقولى فى مفاجئه ايه هى بقى
اسر ماشى يا ستى هقولك
مها قول بقى بسرعه
اسر هوديكى الملاهى
مها بفرحه طفوليه هيييييييه انا بحب اوى اروح الملاهى
اسر ههههههههههههه واخد طفله معايا
مها يلا بسرعه بقى يا اسر شغل العربيه
اسر هههههه حاضر يا ستى وشغل العربيه وقال وهجبلك شكولاته كمان
مها والله العظيم انت شاب عسليه
اسر نهارك اسوح جبتيها منين الكلمه دى
مها من البت مى
اسر مى هى الاوزعه دى ورايا ورايا طب والله هوريها تويتى دى لما اشوفها
مها ههههههههههههه طب يلا بينا
ومشى اسر بعربيته على الملاهى
فى الفندق
فى اوضت فهد ومليكه
نام عدى فى حضڼ مليكه
فهد طب هو نام واحنا المفروض ننزل دلوقتى نروح الحفله هنعمل ايه
مليكه شششش وطى صوتك شويه وبعدين شيله براحه ووديه عند
امه فى الاوضه والله لو مكنش الحفله كنت خليته نايم هنا معانا فى الاوضه اصل انا حبيته اوى
فهد خلاص هاتى اوديه ولما نيجى نخده ينام معانا فى الاوضه
مليكه سمى بالله وخده
فهد شال عدى بس ايده مسكت ايديها وبص فى عين مليكه
مليكه احم ا ا الولد شيله كويس
فهد ساب ايديها وشال عدى كويس وقال على ما اوديه تكونى انتى جهزتى
مليكه حاضر
وخرج فهد بعدى
ومليكه دخلت تجهز نفسها
فى اوضت مروه
خبط فهد على الباب فتحت ليه مروه
فهد استغفر الله العظيم خدى الولد ولا تنادى على فارس يخده
مروه بلئم طب ما ډخله انت ما انت فى مقام ابوه برضه
فهد انا لو عليا كنت اتمنى ابقى اب لواحد زى عدى بس مشكلته الوحيده انتى انك امه بجد خساره فيكى
مروه ههههههه اعتبره ابنك
فهد زقها وقال اوعى ادخل الولد ينام فى سريره مش فاضى ليكى انا ودخل عدى على السرير
مروه قفلت الباب ودخلت وراه فهد
فهد لسه هيطلع
مروه وقفت قصاده
فهد لو سمحتى ممكن توعى من وشى علشان امشى
مروه قربت ليه قالت انت واحشتنى اوى
فهد زقها وقال لو سمحتى احترمى نفسك
مروه متخفش فارس مش هنا جيه ليه اتصال نزل اسكندريه ومحدش هنا
فهد مسك ايد مروه وقال انا اخد عهد على نفسى ان عمرى ما اخون