الجريئة قصه كامله
الربح ...فهو تغير من اجل شقيقته التي ليس لها ذنب باي شئ ..
ظل شريف جالسا في مكتبه ...لا ينتبه لأي شئ ...منذ رؤيتها ...وعقله وقلبه يتصارعان ...اثر ذلك علي حياته العمليه ...
جلس ساعتين ولكنه شعر بالملل ...فأعطي للشركه اجازه اليوم وقرر العودة الي الفيلا ...
اتصل بمحمود يدعوه الي تناول الغذاء في الفيلا ....
كانت يمني جالسه في حديقه الفيلا ...فسمعت صوت صفاره رزق ...فنهضت متوجهه نحوه غير مصدقه ...هتفت يمني بقلق
رزق اي اللي جابك هنا ...وعرفت المكان ازاي ..
اجاب رزق قائلا مكنتيش عايزه تشوفيني ...انتي وحشتيني يايمني ...
اتي شريف في ذاك الوقت ...في حين ان محمود لم يكن اتي ...
نظر شريف الي يمني وهي تتحدث مع شخص اخر لم يعرفه ...
روحوا مكانكم ...
تصرف غريب من شريف ...فكيف لشخص أخر ان يكلم زوجته سرا ...
ظل شريف واقفا ...ينظر اليهم وهم يتحدثون ولكنه لم يسمع باي شئ يتكلمون ...
ع الجانب الآخر....
رزق يعني مش هتعرفي تخلصي منه ...دا انتي هيبقي ورثك كبير وهنعيش سوا في العز ...
رزق لا ياحبيبتي وأنتي كمان...انت اقصد ان الجوازه دي جات مصلحه ...
ڠضبت يمني بداخلها ....أردفت قائله لكي تنهي هذا الحوار امشي يارزق ...عشان لو حد شافنا هتبقي مصېبه ...
بالفعل توجه رزق ...وعادت يمني الداخل لتجد شقيقها وزوجها ..
أسرعت يمني تعانق شقيقها قائله
محمود انتي كمان ياحبيبتي وحشتيني اوي...
كان شريف يشتعل بداخله منذ رؤيتها مع ذلك الشخص ...لكنه علم بانه حبيبها
جلسوا الجميع علي مائدة الطعام ...وبعدما انتهوا ...انصرف محمود ...وتوجهت يمني الي غرفتها ...
بعد مرور ساعه ..
دلف شريف الي الغرفة وهو يشتعل ڠضبا ...من تلك الفتاه فهل من المعقول ان يكون عمرها ١٨عام ...
نطر لها شريف غير مستوعبا نعم ...
تقابلت عينيهم ...قاصده بان تجعله بقول حقي برقبتي ...
يمني هو انا مش مرآتك ...وليا حق ...ليه بقي مش بتعطيني حقي ...بقولك
بوسني ...
قبلها شريف من جبينها ووجهها ...قائلا
مبسوطه كده ...
هو دا اخرك ..
نظر شريف لها وحملها بين أكتافه قائلا
هتعرفي اخري دلوقتي ...
القي بها علي الفراش ...وأخذ يخلع ملابسه ...ولكن يمني كان هدفها بان توصله الي أقصي حالات الإثارة ...وبعدها تنسحب ..
فتصنعت المړض ...وانا بطنها تؤلمنا ...حقا أستاذه في التمثيل ..
شريف بلهفه يمني ...مالك
ازاحته يمني بأيديها قائله
انا كده لما بقرف من حد ...الي ان اخذت تتأوه بدلع ...
ابتعد شريف عنها ...لكي يلبي رغبتها ...
فتح باب الغرفة متوجها للخارج ....
......صلوا علي النبي ......
ظل شريف جالسا مع